Saturday, 24 January 2009

still dream


who can not dream?? & who can realize his dreams ? why we cannot sometimes achieve our dreams ? is it belong to the destiny ? or it is belong to our failure in planning how to reach our Dreams ? May be but the most important thing we lost our Dreams when we lost the motivation to reach them , when we get the feel we are alone in this Life and nobody trays to dry our tears or to share us our happiness , but one has to get over this emotions ,because this always the reason for neglecting the beautiful sides in our life and make us lose the ability to reach our way in the direct of carrying out our Dreams.

I have a friend who blames me because i dream so much , but can not reach , what i dreamed with , but inside of me , i smile and say my best friend , as long as i still can dream ,it is a signal i still a live , may be i can one day reach my big dream i am still dreaming with and i swear it will be achieved but when allah wants that .

I am always dream with , what i want to make in my life and imagine after that it becomes reality , many times i forgot this dreams , but after a long period i discover that my dreams happen , the other say me it is transparency from my side , but i say it is the impression of our unconscious mind , because what we save in our mind , sometimes be the motivation to do it without awareness from us that was one day , so close your eyes and dream and interact with your dream ,then pry allah for help you realizing this dream ,then begin to take any step towards your dream ,i am sure it will be the begin to make it truth , even if you donot reach it , it is enough that you can not lost the capability to dream , and you still a live

Do not say i am alone , but say i have a dream that i will one day meet with , who can love and appreciate me and can understand my needs .

Monday, 19 January 2009

الغموض





تجلس لتبحث بداخلها عن تفسير لمصطلح الغموض وتحاول ان تصل للخط الفاصل ما بين الغموض والوضوح تلك المنطقه التى تحاول الوصول لها منذ فتره طويله ,لكن احيانا تقذف بها الحياه بمن هم اكثر غموضا فتقف عاجزه عن تفسير هذا الغموض واحيانا تنجح ولكن فى الاغلب تقابل بالفشل,او تتهم هى الاخرى بالغموض من قبل من تتعامل معهم واحيانا تصتدم بذاتها الغامضه عليها احيانا عندما تقف عاجزه عن تفسير ذاتها ما بين الخيريه والشر فى اى الطريقين هى تسير ,الاهم انها حالمه دائما وتميل الى الصفاء الذى تفتقده مع الكثيرين ممن يحيطون بها ,تلجأ للشرود والصمت فتقابل بالاتهام بالغموض,فيكون الغموض احيانا سر جمالها ربما وفى الاحيان الاخرى سر عجزها امام نفسها لتفسير بعض المواقف او للكشف عما تخبئه النفس نحو الاخر فتلتزم الصمت وتعلن الغموض وتطلب الا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يلومها احد

Friday, 9 January 2009

ذاك الشعور اللعين

ما ألعنه من شعور عندما تشعر انك محتل داخل وطنك وما امره من احساس عندما تشعر ان ابن بلدك هو من يحتلك .امس فى طريق عودتى الى منزلى بعد يوم عمل طويل ومرهق قررت ان اذهب لبيتى سيرا على الاقدام لعشقى للمشى اثناء ليالى الشتاء البارده وكان ذلك اثناء صلاة العشاء حيث وجدت عربات الامن المركزى تقف امام المسجد القريب من مكان عملى واذا بهم يملئون جانب الشارع الايمن مصتفين وواقفين .شعور غريب استشعرته عن بعد عند رؤيتهم ولاول مره اشعر بهذا الشعور شعرت بنيران تسير فى كل جسدى ولا اعرف لها مبررر وعند مرورى امامهم فاذا باحدهم يلقى كلمات اعجاب قد تكون ليست خادشه للحياء وربما اسمعها احيانا فاشعر بالاشفاق على من يلقيها ولكنى تلك المره لم اتمالك نفسى فاذا بى انظر اليه نظرات حقد وغضب وغيظ واذا بى افعل فعله لم ولن افعلها من قبل واستكملت طريقى وصور الامهات امامى ورائحة الدماء تملأ انفى ونيران تسير فى كل جسدى وشعرت بانى مغتصبه او محتله نعم شعرت بتلك المراره التى يشعر بها اهل غزه لاول مره عندما حاول ذلك الشخص ان يتظاهر بقوته بين باقى من كانو يقفون بجانبه من افراد الامن المركزى وللاسف مازالت المراره تملأنى حتى الان لان الناس فى وادى وهؤلاء فى وادى اخر .هم يضربون ويعذبون شبابنا ويعتدون على حرمة نساءنا فى حين ان هناك عدو يقتل اخواننا هناك ترى هل يوجد فرق بيننا وبينهم هناك
عدت الى منزلى لارتمى على سريرى والصمت يملؤنى و امامى صور ومشاهد كثيره فاذا بى انتبه لصوت هاتفى فاجبت دون ان اعى من المتصل فاذا بها صديقتى الغاليه فتقلق من ردى عليها وتسالنى مابى فاحكى لها تصرفى وما فعلته فاذا بها تصمت وتقول لى للاسف لا استطيع ان الومك لما تصرفتيه ولكنك اسقطتى كل غضبك عليهم رغم معرفتك انهم مثلنا لا يملكون سوى حاضر يا فندم ويحاولون فقد التعبير عما بداخلهم من كبت بطريقه الجائع الذى ياكل اى شئ لمجرد ان يشبع جوعه وكفى ,اما انتى فتصرفتى بنفس المنطق تقريبا فقد عبرتى عن سخطك ليس من مجرد كلمات عابره سمعتيها لا انتى بتصرفك هذا كنتى تنتقمى لما بداخلك وليس منهم فتمالكى غضبك ارجوكى ولا تتهورى فقد مضى ذلك الموقف بسلام ولكن تصرفك ليس صائب لانه ليس من طبعك ولستى بكل ذلك التهور والغباء
استمعت اليها وانا مقتنعه بكل ما تقوله وحاولت هى تغيير الموضوع حتى تخفف من حده الموقف ولكنها فجأة تصرخ فى وتقول هو الظلم ماله ملى حياتنا ليه هو احنا ليه مبقناش زى زمان بنضحك وبنحس بطعم الفرح هى راحت فين ضحكتنا وراحت فين برأتنا هو احنا كبرنا ولا ايه؟؟؟؟ أنا لا اجيب فقد اسمعها وكفى واذا بى اقول لها اشعر ان النهايه اوشكت وذلك الشعور اللعين يتملكنى بقوة فاعتقد ان ايامى فى الحياة فى عددها التنازلى .هى تصمد لانها تعلم انى اوشكت للدخول فى دور اكتئاب من جديد فاذا بها تسألنى مداعبه ماذا سترتدى غدا عند الذهاب الى عملك لاجيبها غدا اجازتى من الحياة فلن افعل شئ سوى النوم العميق وحاولت هى فتح كثير من الكلام فاذا بى استأذن بأدب بانى مجهده حقا واريد الصمت فحسب . واغلقت الهاتف وكلماتها ترن باذنى والشعور بالغضب والندم يلؤنى فالغضب من الظلم والندم لتهورى واندفاعى احيانا
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Friday, 2 January 2009

مرة واحده بس

اليوم شاهدت مسيره النعوش التى نظمها الشباب اللبنانى كمسيره سلميه طافت انحاء عديده بلبنان واستقرت بحى الحمراء امام السفاره المصريه مطالبين بفتح معبر رفح ولكن ليس الحل فقد هو فتح معبر رفح بعد تصريحات رئيسه الوزراء الاسرائيلى بفرنسا فيما معناه بان الامر ليس مزبحه انسانيه كما يزعم العرب وبالطبع لانها ابعد عن معرفه معنى انسانيه وادميه فى التعامل مع البشر لذلك اتمنى وليس بعيدا على الله ان يفوق العرب ويتحدوا بجد ويعلم كل دوره يا دول النفط اوقفو النفط ولو ليوم فى ظل الازمه العالميه سيتحرك الاتحاد الاوروبى بتلك الفعله لصالحنا هذا سلاح قوى فى صالحنا ويا مصر اوقفى الغاز وكفا عار بالله عليكى واتمنى ان يتحد العرب وينظمو جيش لمسانده اهل غزه فلما لا الم يفعلها دول الاتحاد الاوروبى وساندوا امريكا ضد العراق لما لا نتعلم من دروس التاريخ فهم يتحالفون ويتكتلون ونحن نبحث عن الضعف والوهن واتمنى ان يتخلى العدو من جبنه واختبائه وراء سلاح طيرانه ويواجه خصمه برا كى يوفتك بفضل عزيمه اهل غزه لانهم اهل الحق , فلما نرضى ان نكون فئران يتم اصتيادنا بالجبن الرومى الرخيص ونحن نستطيع ان نكون حقا اسود وملوك
حقا لا اعرف لما ولكنى أأمل ان تكون العزه للعرب كما كانت يوماوسحقا لخارقة الطريق الامريكيه !!!!!!!